عمي يسافر وانا ابات عند زوجته
نيك جميل جدا من الطيز في عيد العشاق و الحب بين عشيقين ساخنين جدا و كان الشاب يمسك زبه السميك المنتصب جدا و هو يهم بادخاله في فتحة الطيز الضيقة جدا و الشاب جد هائج و ساخن و هو يريد ان يمضي عيد العشاق باحلى اللحظات و اما حبيبته فكانت ممحونة جدا . و امسك الشاب زبه و هو يريد ادخاله في طيز حبيبته و ذلك رغم ان الزب كان كبير جدا و لكن الفتحة كانت جد ضيقة و صغيرة حمراء شهية جدا و واضح ان سمك الزب و الراس اكبر من الفتحة الشرجية و هو ما كان يجعل المتعة اكبر و احلى و الشاب يحاول ادخال زبه بكل قوة و شهوته تزيد و هو يسخن اكثر . و الفتاة رغم الامها و اهاتها الرهيبة اي اي اي اي اح اح اح فهي كانت تشعر باللذة من الزب لانه تحب الزب و فتحتها ستمدد حين يخترقها زبه الكبير الذي يعيش عيد الحب و العشاق في نيك جميل و ممتع و ساخن جدا و هي تعب الجنس الخلفي و النيك من الطيز
و بدا راس زبه يدخل في فتحتها و الفتحة بدات تتمدد و تنفتح امام ذلك الزب الصلب جدا المنتصب و الشاب يحس ان المتعة بدات تكبر اكثر و تحلو و هو يدخل اكثر و يدفع بزبه بكل قوة في طيزها الجميل . ثم صفع فلقتها بكل قوة من شدة ما وجد من لذة و ما كان عليه من شهوة و ظل يلعب بهما في الوقت الذي كان زبه يتسلل الى احشائها و يدخل في الطيز الكبير اللذيذ ثم فتحت الفتاة فلقاتها بقوة امام الزب حتى تساعده على توسيع فتحتها الحمراء الصغيرة كي يدخل زبه فيها . و اخيرا اخترق الزب الفتحة بكل قوة و صار الشاب في نيك جميل معها في اجمل يوم و هو يوم الحب و العشاق الذي تكون فيه النيكة جميلة و ساخنة جدا و من حظه انه يملك صديقة ذات طيز جميل